الأربعاء، 24 شوّال 1443هـ الموافق 25 مايو 2022
عقد اجتماع لمناقشة أوجه التعاون بين الهيئة العامة للأوقاف ووزارة الزراعة والري
تطرق الاجتماع الى احتياجات البلاد من الحبوب قمح، ذرة، بقوليات بأنواعها وسبل الاستفادة من الاراضي الزراعية الخاصة بالأوقاف والتي يمكن زراعتها وتم التفاهم على التالي:
-مقدار الأراضي والمناطق التي يمكن زراعتها والعمل فيها”.
– إيجاد آلية لتعاون والتنسيق المشترك بين الوزارة والهيئة لتدشين عام زراعي
– إعداد مسودة اتفاقية بين وزارة الزراعة وهيئة الأوقاف.
– العمل على توفير بيانات للأراضي المناسبة للزراعة وبحسب المحاصيل
– التسريع بنزول فريق لحصرها وإسقاطها وتصنيفها وبين ما هو منتفع وغير منتفع وتسهيل زراعة الأراضي غير المنتفعة عبر شركة سهول الجوف التابعة للجنة الزراعية.
– التنسيق مع مكاتب هيئة الأوقاف بالمحافظات لتفعيل المستأجرين لزراعة أراضيهم، خاصة الصلبة بما يسهم في تغطية الاحتياج من الحبوب والغذاء والتركيز على الأولويات من القمح والبذور الشامية والبقوليات.
– شدد المجتمعون على أهمية عدم وجود أي أرض وقف ” بور ” لا تزرع
– ركز الاجتماع على السبل الكفيلة بالتنسيق بين الشركاء والداعمين للزراعة وتوفير متطلبات المزارعين من مواد وشبكات ري وبذور وأسمدة بصورة ميسرة والعمل على تفعيل الزراعة التعاقدية للمزارعين المنتفعين من أراضي الوقف
–
عقد الاجتماع بين نائب رئيس الهيئة العامة للأوقاف عبدالله علاو ونائب وزير الزراعة والري الدكتور رضوان الرباعي
وضم الاجتماع وكيلي وزارة الزراعة لقطاع تنمية الإنتاج المهندس سمير الحناني وقطاع الاستثمار وتنمية الموارد بالهيئة الدكتور محمد الصوملي
حضر الاجتماع مديرا تنمية الموارد بهيئة الأوقاف رضوان السدح والاستثمار عمار السواري، ورئيس قسم الاستثمار الزراعي أحمد صالح المنتصر.
وضم الاجتماع وكيلي وزارة الزراعة لقطاع تنمية الإنتاج المهندس سمير الحناني وقطاع الاستثمار وتنمية الموارد بالهيئة الدكتور محمد الصوملي
حضر الاجتماع مديرا تنمية الموارد بهيئة الأوقاف رضوان السدح والاستثمار عمار السواري، ورئيس قسم الاستثمار الزراعي أحمد صالح المنتصر.